بـــسم اللة اتيت لكم بهذا الموضوع اتمنى ان يعجبكم
.•.°.•ஐ•i|[سيدة الكون الاحمر ]|i•ஐ.•.°.
لم ارى وجهها كامل ولكنى رائيت كونهالون بالاحمر
الاحمر لون كونها ولون عشقها ولون ردائها ولكن هناك شئ
حين نظرت لها وجدت ردائها ناقص لم يكتمل لونه الاحمر
ولماذا لم يكتمل ؟ لا ادرى
وجدتها فى اول الطريق ولا تريد ان تمشي ولا تريد ان تبدا طريق اخر
وجدتها تحنى وجهها وتضعة على كتفها ويحيط بها الفراش فى كون احمر
اشجار حمراء وارض حمراء وثياب حمراء
ما هذا؟من هذة ؟وماذا عانت ؟ولماذا لونها هكذا؟
لن اكذب اخذنى الفضول وزاد علية الاشفاق لحالها
فارادت ان اعلم عنها فبحثت عن من يعرفها ليحدثنى عنها
فحين سالت عنها تسبقهم الدموع عن الكلام وفضل الاغلب الصمت
وكانت معرفتى منهم مستحيلة فكان علية ان اشق طريقى لها
فحاولت ووجدت كثير من الصعاب ولكنى لم اهزم
فحين رايتها ورائيت وجهها صمت ارادت ان اترك الكون وارحل ولكن هذة فرصتى لاعلم
ولكن هى حين رائتنى ورائت فى عينى الفضول ..جلست ونظرت الية للجلوس فجلست بجانبها
وخائفة من عينى ان تخوننى وتصعب عليها الكلام
فحين سالتها من انتى ؟ ردت قائلة انا الحياة
كيف انتى تكونى الحياة وانتى واقفة فى مكانك والحياة من حولك تسير
قالت : لا الحياة لا تسير الحياة واقفة لا تتحرك
كيف وهى والعمر يسيران بكى ؟ لا تتعجبى ساخبرك
الحياة و العمر حقا يسيران ويتقدمان
ولكن ماذا يفعلون لاشخاص لم يقدموا لحياتهم او عمرهم شئ
سيظل عمرهم يسير والحياة ايضا ولكن عمرهم وحياتهم واقفان لا يتحركان
اذا علمتى لماذا انا الحياة
فوجدت نفسى لا استطيع اخفاء دهشتى!!!!!!!!!!!
اذا انتى الحياة ولكن لماذا الحياة عندك لونها احمر؟
قالت: اذا اردتى ان اخبرك ساخبرك الكثير ولكن انتى تظنين نفسك قادرة على الاستماع؟
فنظرت اليها وهززت رأسى بالايجاب وكان صمتى سائدى واستمريت فية وتركت لها الكلام
قالت انا انسانة لها نبض وشريان ولى ايضا كيان
وجاء الية الحب ولون الوجدان وكان هو من يملك الالوان
حين وجدتة لا اعلم من اين اتى ولكنة كان حقا انسان
ليس وهما ولا خيال ولكن له ايضا نبض وشريان
حين عشقتة كان ملاك اهداه لى الرحمن
كان لعشقنا لون يلون الكون بكل الالوان
ولكن كان لوننا هو الاحمر كنا نحبة و نفضلة كان كل شئ عندنا هذا اللون
الاحمر لون قلوبنا التى تضخ حبنا وعشقنا لبعضنا
كان لون سعادتنا وضحكاتنا كان لون ورودة التى ياتى بها لى
كان ايضا لون الفستان الذى يفصلة هو من اجلى
اخذ منة الوقت الكثيرفى تفصيلة وكنت انتظر ارتدائه
ولكن كان يفصلة لى فى الوقت الذى يتركنى فية
ولكن كان لا يتركنى كنت ليله ونهاره واحلامه وانفاسه كان لا يذهب ليعود
وكان هذا عذره الوحيد لعدم اتمام فستانى
كم عشقتة وكم كان يعشقنى كان حقا يستحق ان احيا بة ومن اجلة
وسيظل كلامى لا يكفى ما عشتة وما حييتة معة
كانت حياتى معه كالحلم ولكن يحيا فى الواقع كان كل ما فية مختلف لم ارة من قبلة ولا بعدة مثلة
كان حقا دما ولحما ويتنفس ولكن كان يتنفسنى انا يحيا من اجلى انا انا فقط ونسى حياتة
وقال انا حياتة وصدق حينها حقا اصبحنا روح واحدة فى جسدان
ولكن يحيو بنفس القلب ويتنفسون نفس الهواء اصبحنا نفس النبض والشريان ونفس الوجدان
ولكننا لم نحسب حساب كل شئ وتجاهلنا اكبر الاشياء
فحين كنت اساله ماذا تفعل لرحيلى كان يقول شئ لا اتصورة ولا اتمنى ان احياة ولا احيا مرة اخرى
فرحيلك موتى ورغم انة مستحيل ولكنى سانتهى حقا فكان ياخذنى منة الصمت وابدا فى البكاء
وحين احدثة انة يمكن الموت ما ياخذنى كان يضع يدية على فمى ليسكتنى
قائلا هذا شئ لا نعلمه ولا نسبقه ولا ناخرة وافرض قال لا افرض شئ انتى حياتى ولا يوجد بعدك حياة
فانظر الية ولا اقول عشقى يزيد ولكن الاكثر بالمزيد
فكان موت احدنا كانما موت لشخصان وليس واحد كان الموت مثل الرحيل ولم اكن انا قادرة على الرحيل
ولكن هو رحل
فصعقت لا اصدق بعد كل هذا انة هو من رحل ؟؟؟؟؟؟؟؟
لا حقا هو من رحل ولكن لم يريد ان يرحل ولكن جاء وقت رحيلة
ماذا تقولين لا تقوليها ؟
حقا رحل وينتظرنى هناك رحل ولم يكن بيدى شئ لايقافة
فحول كونى الى الحزن والدموع، دموع لم تتركنى
وحول كونى من الاحمر الذى يعنى لى السعادة الى لون حزنى ورحيلة وتركى احيا الموت على الارض
ولم اجد بعدة غير تنفيذ ما وعدنى هو به لو انا من رحل
فظللت طويلا احيا الصمت والبكاء ولن اجد شفاء كان هو شفائى
اظن انكى الان تفهمين ويكفيكى بكاء لم احكى لكى لتتحملى معى الشقاء
ولا تظنى انى احياة فانا سعيدة لانى معة على لقاء
ولماذا ترتدين الفستان وهو لم يكتمل ؟ هو من فصلة لى ولم يكملة ولكن ساترك العمر يكملة
فانا وقفت على اول الطريق وانا ارتدية ولون كونى بالاحمر حزنا عليه ورغم انة كان لون سعادتى معة
فالى هنا انتهت سعادتى وحياتى كل شئ انتهى معه
وانا الان فى اول طريقى الان على انتظار الموت ولانى لا استطيع الذهاب الية فالموت هو من سياتى
وسيظل الموت هو ملاذى الوحيد ولهذا انتظرة
لم استطيع ان انطق شئ ولكن دموعى عبرت لها
وكان قولى لها لا اعلم ماذا اتمنى لكى الموت ام الحياة وانتى ميتة
بل اتمنى لكى ان تنتهى من هذا فى اقرب وقت
والقاكى حين تكونى قادرة على لقائه
والى اللقاء فى مكان لن يكون فية شقاء
وكانت هذه ثانى سيدة لقاها واردت انا ان احدثكم عنها
.•.°.•ஐ•i|[سيدة الكون الاحمر ]|i•ஐ.•.°.
لم ارى وجهها كامل ولكنى رائيت كونهالون بالاحمر
الاحمر لون كونها ولون عشقها ولون ردائها ولكن هناك شئ
حين نظرت لها وجدت ردائها ناقص لم يكتمل لونه الاحمر
ولماذا لم يكتمل ؟ لا ادرى
وجدتها فى اول الطريق ولا تريد ان تمشي ولا تريد ان تبدا طريق اخر
وجدتها تحنى وجهها وتضعة على كتفها ويحيط بها الفراش فى كون احمر
اشجار حمراء وارض حمراء وثياب حمراء
ما هذا؟من هذة ؟وماذا عانت ؟ولماذا لونها هكذا؟
لن اكذب اخذنى الفضول وزاد علية الاشفاق لحالها
فارادت ان اعلم عنها فبحثت عن من يعرفها ليحدثنى عنها
فحين سالت عنها تسبقهم الدموع عن الكلام وفضل الاغلب الصمت
وكانت معرفتى منهم مستحيلة فكان علية ان اشق طريقى لها
فحاولت ووجدت كثير من الصعاب ولكنى لم اهزم
فحين رايتها ورائيت وجهها صمت ارادت ان اترك الكون وارحل ولكن هذة فرصتى لاعلم
ولكن هى حين رائتنى ورائت فى عينى الفضول ..جلست ونظرت الية للجلوس فجلست بجانبها
وخائفة من عينى ان تخوننى وتصعب عليها الكلام
فحين سالتها من انتى ؟ ردت قائلة انا الحياة
كيف انتى تكونى الحياة وانتى واقفة فى مكانك والحياة من حولك تسير
قالت : لا الحياة لا تسير الحياة واقفة لا تتحرك
كيف وهى والعمر يسيران بكى ؟ لا تتعجبى ساخبرك
الحياة و العمر حقا يسيران ويتقدمان
ولكن ماذا يفعلون لاشخاص لم يقدموا لحياتهم او عمرهم شئ
سيظل عمرهم يسير والحياة ايضا ولكن عمرهم وحياتهم واقفان لا يتحركان
اذا علمتى لماذا انا الحياة
فوجدت نفسى لا استطيع اخفاء دهشتى!!!!!!!!!!!
اذا انتى الحياة ولكن لماذا الحياة عندك لونها احمر؟
قالت: اذا اردتى ان اخبرك ساخبرك الكثير ولكن انتى تظنين نفسك قادرة على الاستماع؟
فنظرت اليها وهززت رأسى بالايجاب وكان صمتى سائدى واستمريت فية وتركت لها الكلام
قالت انا انسانة لها نبض وشريان ولى ايضا كيان
وجاء الية الحب ولون الوجدان وكان هو من يملك الالوان
حين وجدتة لا اعلم من اين اتى ولكنة كان حقا انسان
ليس وهما ولا خيال ولكن له ايضا نبض وشريان
حين عشقتة كان ملاك اهداه لى الرحمن
كان لعشقنا لون يلون الكون بكل الالوان
ولكن كان لوننا هو الاحمر كنا نحبة و نفضلة كان كل شئ عندنا هذا اللون
الاحمر لون قلوبنا التى تضخ حبنا وعشقنا لبعضنا
كان لون سعادتنا وضحكاتنا كان لون ورودة التى ياتى بها لى
كان ايضا لون الفستان الذى يفصلة هو من اجلى
اخذ منة الوقت الكثيرفى تفصيلة وكنت انتظر ارتدائه
ولكن كان يفصلة لى فى الوقت الذى يتركنى فية
ولكن كان لا يتركنى كنت ليله ونهاره واحلامه وانفاسه كان لا يذهب ليعود
وكان هذا عذره الوحيد لعدم اتمام فستانى
كم عشقتة وكم كان يعشقنى كان حقا يستحق ان احيا بة ومن اجلة
وسيظل كلامى لا يكفى ما عشتة وما حييتة معة
كانت حياتى معه كالحلم ولكن يحيا فى الواقع كان كل ما فية مختلف لم ارة من قبلة ولا بعدة مثلة
كان حقا دما ولحما ويتنفس ولكن كان يتنفسنى انا يحيا من اجلى انا انا فقط ونسى حياتة
وقال انا حياتة وصدق حينها حقا اصبحنا روح واحدة فى جسدان
ولكن يحيو بنفس القلب ويتنفسون نفس الهواء اصبحنا نفس النبض والشريان ونفس الوجدان
ولكننا لم نحسب حساب كل شئ وتجاهلنا اكبر الاشياء
فحين كنت اساله ماذا تفعل لرحيلى كان يقول شئ لا اتصورة ولا اتمنى ان احياة ولا احيا مرة اخرى
فرحيلك موتى ورغم انة مستحيل ولكنى سانتهى حقا فكان ياخذنى منة الصمت وابدا فى البكاء
وحين احدثة انة يمكن الموت ما ياخذنى كان يضع يدية على فمى ليسكتنى
قائلا هذا شئ لا نعلمه ولا نسبقه ولا ناخرة وافرض قال لا افرض شئ انتى حياتى ولا يوجد بعدك حياة
فانظر الية ولا اقول عشقى يزيد ولكن الاكثر بالمزيد
فكان موت احدنا كانما موت لشخصان وليس واحد كان الموت مثل الرحيل ولم اكن انا قادرة على الرحيل
ولكن هو رحل
فصعقت لا اصدق بعد كل هذا انة هو من رحل ؟؟؟؟؟؟؟؟
لا حقا هو من رحل ولكن لم يريد ان يرحل ولكن جاء وقت رحيلة
ماذا تقولين لا تقوليها ؟
حقا رحل وينتظرنى هناك رحل ولم يكن بيدى شئ لايقافة
فحول كونى الى الحزن والدموع، دموع لم تتركنى
وحول كونى من الاحمر الذى يعنى لى السعادة الى لون حزنى ورحيلة وتركى احيا الموت على الارض
ولم اجد بعدة غير تنفيذ ما وعدنى هو به لو انا من رحل
فظللت طويلا احيا الصمت والبكاء ولن اجد شفاء كان هو شفائى
اظن انكى الان تفهمين ويكفيكى بكاء لم احكى لكى لتتحملى معى الشقاء
ولا تظنى انى احياة فانا سعيدة لانى معة على لقاء
ولماذا ترتدين الفستان وهو لم يكتمل ؟ هو من فصلة لى ولم يكملة ولكن ساترك العمر يكملة
فانا وقفت على اول الطريق وانا ارتدية ولون كونى بالاحمر حزنا عليه ورغم انة كان لون سعادتى معة
فالى هنا انتهت سعادتى وحياتى كل شئ انتهى معه
وانا الان فى اول طريقى الان على انتظار الموت ولانى لا استطيع الذهاب الية فالموت هو من سياتى
وسيظل الموت هو ملاذى الوحيد ولهذا انتظرة
لم استطيع ان انطق شئ ولكن دموعى عبرت لها
وكان قولى لها لا اعلم ماذا اتمنى لكى الموت ام الحياة وانتى ميتة
بل اتمنى لكى ان تنتهى من هذا فى اقرب وقت
والقاكى حين تكونى قادرة على لقائه
والى اللقاء فى مكان لن يكون فية شقاء
وكانت هذه ثانى سيدة لقاها واردت انا ان احدثكم عنها