( قصه خاصه لاهل الحب و الرومانسيه.........)
قصتي في اساسها واقعيه وهي ليست قصة عادية كغيرها إنما هي أحلام و تخيلات لأي إنسان حالم رومنسي يعيش أوقاتاً كثيرة في دنيا من بناة أفكاره يبتعد بها عن الواقع و قساوته ليجد التناقضات التي ترضي نفسه التائهة في اضطرابات متعددة فتارة يكون هادئاً واعياً رزيناً،و أخرى مجنون طائشاً شغوفاً، يائساُ خاملاً قانطاً ، و متفائلاً نشيط مفعم بحب الحياة أحياناً،هكذا هو الإنسان مزيج من تقلبات نفسية كثيرة،إذاً هي مجرد تهيؤات صورها عقلي الباطني و جسدها كلمات على ورقات كتبت من سنوات و أحببت أن أنشرها هنا ليتمكن من قراءتها أكبر عدد ممكن......... صحيح أنها لا تأتي نقطة في بحر إبداعات أدبية كثيرة و لكنها عذبة شفافة مختلفة: الساعة الثانية عشرتماماً موعد النوم حان،آه ياله من يوم متعب طويل شاق،أشعر بنعاس شديد فسلطان النوم يناديني بصوته الجذاب الناعس و نسمات الهواء الباردة تداعببني و تجعل خيالات النوم تتراقص أمام عيني،و السرير الدافئ المريح يغريني بلذة النوم و يحملني إلى عالم آخر، عالم بعيد حالم ملون باللون الوردي الجميل،آه ياللراحة و السرورنما هذا؟ما الذي يوجد هناك؟ هل أنا في علم أم في حلم؟ ياالله،يا الله ما أبدعه و أروعه ، هل هو من صنع يد إنسان؟أم جني فنان؟أم معجزة من عند الخالق الرحمن؟؟؟ يا إلهي لا أستطيع وصف جماله و دقة صنعه و إبداعه،بنيان فخم قوي الأساس،قصر لم تر مثله عين من قبل أو يسمع عنه إنسان، مبني من الياقوت و الزمرد الأحمر نوافذه من الكريستال الصافي كالماء الزلال،أعمدته من الألماس المتلألئ كنجوم ليلة سوداء موشاة بذهب براق يحبس الأنفاس،جدرانه مرصعة بأحجار كريمة مختلفة الأنواع،أرضه من رخام ليس له مثيل في كل بلاد العالم مفروشة بسجاد أعجمي لم تشغل من صنفه أنامل بشريةمن قبل،محاط بسور عظيم من الرصاص الخالص مغلف بالفضة و الذهب الأبيض،بوابته كبيرة،كبيرة جداً لا يستطيع عشرة رجال مفتولي العضلات فتحها. ياللعجب... حديقته مملوءة بأنواع من الزهور الملونة بألولن تخطف الأبصار،و الأشجار عليها ما لذّ و طاب من الثمار، تجري فيها أقنية مياه تتراقص على صوت قيثارة حالمة رقيقة، فيها أسماك ذهبية تقفز بطريقة بديعة ساحرة. بغمضة عين وجدت نفسي داخل القصر أتجول بين غرفه الأخاذة المفروشة بأرقى و أجمل المفروشات الناعمة الطرية،فجأة شممت رائحة زكية اقتادتني إلى حمام حوضه مليء بأوراق الورود الحمراء المخملية،و الشموع المضاءة طافية على سطحه،و الموسيقى الرومنسية تنساب بهدوء و روية، يا الله يالذلك المكان ما أروعه...كل شيء فيه رومنسي حالم، تشعر كأنك في عالم خاص بك وحدك لا يشاركك به أحد كما تتمناه و ترغب به.أحسست باسترخاء شديد و رغبة في النوم قوية، لم أشعر بعدها بشيء الاعلى رنين اجراس الساعه يفيقني من هذالحلم الجميل الذي لاينسى فما رأيكم أصحابي هل كان حلماً أم واقعاً سنعيشه يوماً من الأيام في هذه الدنيا الغريبة العجيبة
بل هكذا الدنيا فان.كانت فرحا وسرورافعش واقعه مسرورا....
وان كانت الما وعبوسا فانسه واعتبره حلمانمت عليه وكابوسا افقت منه ولابد من نسيانه..........
قصتي في اساسها واقعيه وهي ليست قصة عادية كغيرها إنما هي أحلام و تخيلات لأي إنسان حالم رومنسي يعيش أوقاتاً كثيرة في دنيا من بناة أفكاره يبتعد بها عن الواقع و قساوته ليجد التناقضات التي ترضي نفسه التائهة في اضطرابات متعددة فتارة يكون هادئاً واعياً رزيناً،و أخرى مجنون طائشاً شغوفاً، يائساُ خاملاً قانطاً ، و متفائلاً نشيط مفعم بحب الحياة أحياناً،هكذا هو الإنسان مزيج من تقلبات نفسية كثيرة،إذاً هي مجرد تهيؤات صورها عقلي الباطني و جسدها كلمات على ورقات كتبت من سنوات و أحببت أن أنشرها هنا ليتمكن من قراءتها أكبر عدد ممكن......... صحيح أنها لا تأتي نقطة في بحر إبداعات أدبية كثيرة و لكنها عذبة شفافة مختلفة: الساعة الثانية عشرتماماً موعد النوم حان،آه ياله من يوم متعب طويل شاق،أشعر بنعاس شديد فسلطان النوم يناديني بصوته الجذاب الناعس و نسمات الهواء الباردة تداعببني و تجعل خيالات النوم تتراقص أمام عيني،و السرير الدافئ المريح يغريني بلذة النوم و يحملني إلى عالم آخر، عالم بعيد حالم ملون باللون الوردي الجميل،آه ياللراحة و السرورنما هذا؟ما الذي يوجد هناك؟ هل أنا في علم أم في حلم؟ ياالله،يا الله ما أبدعه و أروعه ، هل هو من صنع يد إنسان؟أم جني فنان؟أم معجزة من عند الخالق الرحمن؟؟؟ يا إلهي لا أستطيع وصف جماله و دقة صنعه و إبداعه،بنيان فخم قوي الأساس،قصر لم تر مثله عين من قبل أو يسمع عنه إنسان، مبني من الياقوت و الزمرد الأحمر نوافذه من الكريستال الصافي كالماء الزلال،أعمدته من الألماس المتلألئ كنجوم ليلة سوداء موشاة بذهب براق يحبس الأنفاس،جدرانه مرصعة بأحجار كريمة مختلفة الأنواع،أرضه من رخام ليس له مثيل في كل بلاد العالم مفروشة بسجاد أعجمي لم تشغل من صنفه أنامل بشريةمن قبل،محاط بسور عظيم من الرصاص الخالص مغلف بالفضة و الذهب الأبيض،بوابته كبيرة،كبيرة جداً لا يستطيع عشرة رجال مفتولي العضلات فتحها. ياللعجب... حديقته مملوءة بأنواع من الزهور الملونة بألولن تخطف الأبصار،و الأشجار عليها ما لذّ و طاب من الثمار، تجري فيها أقنية مياه تتراقص على صوت قيثارة حالمة رقيقة، فيها أسماك ذهبية تقفز بطريقة بديعة ساحرة. بغمضة عين وجدت نفسي داخل القصر أتجول بين غرفه الأخاذة المفروشة بأرقى و أجمل المفروشات الناعمة الطرية،فجأة شممت رائحة زكية اقتادتني إلى حمام حوضه مليء بأوراق الورود الحمراء المخملية،و الشموع المضاءة طافية على سطحه،و الموسيقى الرومنسية تنساب بهدوء و روية، يا الله يالذلك المكان ما أروعه...كل شيء فيه رومنسي حالم، تشعر كأنك في عالم خاص بك وحدك لا يشاركك به أحد كما تتمناه و ترغب به.أحسست باسترخاء شديد و رغبة في النوم قوية، لم أشعر بعدها بشيء الاعلى رنين اجراس الساعه يفيقني من هذالحلم الجميل الذي لاينسى فما رأيكم أصحابي هل كان حلماً أم واقعاً سنعيشه يوماً من الأيام في هذه الدنيا الغريبة العجيبة
بل هكذا الدنيا فان.كانت فرحا وسرورافعش واقعه مسرورا....
وان كانت الما وعبوسا فانسه واعتبره حلمانمت عليه وكابوسا افقت منه ولابد من نسيانه..........